عروض واعلانات
مجتمع

مايسة الناجي ترد على الانتقادات و تسرد مسيرتها المهنية عبر تدوينة فيسبوك

تيلي ناظور : متابعة

في رد على الانتقادات التي طالتها مؤخراً، نشرت الكاتبة والمعلقة السياسية المغربية مايسة سلامة الناجي تدوينة عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، تضمنت تساؤلات وتوضيحات حول مسيرتها الشخصية والمهنية.

وأوضحت الناجي من خلال تدوينتها، أنها حصلت على إجازة في الدراسات الإنجليزية عام 2006، وقالت: “كيفاش ما قارياش؟”، مشيرة إلى أنها بقيت إلى جانب والدتها المريضة حتى وفاتها عام 2009، ثم بدأت مسيرتها الصحافية.

وأضافت متسائلة: “كيفاش ما صحافياش؟” مؤكدة أنها بدأت تكتب منذ عام 2009 مع رشيد نيني في جريدة المساء، ثم انضمت إلى هسبريس حيث ترسمت عام 2013، وتعاونت مع إذاعة هولندا الدولية وعدد من المواقع الإلكترونية.

كما كشفت أنها أسست جمعية مركز تفكير المغاربة الجدد عام 2022، وتشغل منصب رئيسة الجمعية، وتعمل مع فريق على إعداد تقارير سياسية واقتصادية، وتتقاضى راتبًا شهريًا.

وتحدثت الناجي أيضاً عن نمط حياتها المتواضع، قائلة: “أنا شادة أوطيل بحال خلق الله وتنكري باطيرة بـ500 درهم، والبحر فابور ديال الله… وعقبال ملايين الدولارات يارب.”

وأكدت أن مسيرتها لم تكن سهلة، لكنها استطاعت بفضل الصبر والاجتهاد أن تبني نفسها كمؤثرة في المجالين السياسي والثقافي، مشيرة إلى نيتها توثيق تجربتها في كتاب قريبًا.

تأتي هذه التدوينة في إطار النقاش الدائر حول أدوار وتأثيرات الشخصيات العامة في المشهد الإعلامي والسياسي المغربي، حيث تسلط الضوء على خلفياتهم ومساراتهم المهنية في مواجهة الانتقادات.

مقالات مشابهة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button
error: المحتوى محمي وفق سياسة الموقع.